الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن عباس قال: لما بعث الله محمدا رسولا أنكرت العرب ذلك، ومن أنكر منهم قالوا: الله أعظم من أن يكون رسوله بشرا مثل محمد. فأنزل الله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله:
وأخر الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه، عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله:
أن الرجل ليصلي ويصوم ويحج ويعتمر، وأنه لمنافق. قيل: يا رسول الله، بماذا دخل عليه النفاق؟ قال: يطعن على إمامه، وإمامه من قال الله في كتابه:
وأخرج ابن مردويه عن جابر قال: قال رسول الله: "لا ينبغي للعالم أن يسكت عن علمه، ولا ينبغي للجاهل أن يسكت عن جهله. وقد قال الله
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله: {بالبينات} قال: الآيات {والزبر} قال: الكتب.
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي عن أصحابه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن جرير عن مجاهد في قوله:
وأخرج الحاكم وصححه عن حذيفة قال: قام فينا رسول الله مقاما أخبرنا بما يكون إلى قيام الساعة، عقله منا من عقله ونسيه من نسيه.
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر، عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن الضحاك في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير من طريق عطاء الخراساني، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر، عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن ابن زيد في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله: {أو لم يروا إلى ما خلق الله من شيء يتفيؤوا ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله} قال: ظل كل شيء فيه، وظل كل شيء سجوده. {فاليمين} أول النهار {والشمائل} آخر النهار.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن الضحاك في قوله: {أو لم يروا إلى ما خلق الله من شيء يتفيؤوا ظلاله} قال: إذا فاء الفيء توجه كل شيء ساجدا لله قبل القبلة من بيت أو شجر. قال: فكانوا يستحبون الصلاة عند ذلك.
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ في العظمة، عن الضحاك في الآية قال: إذا فاء الفيء، لم يبق شيء من دابة ولا طائر إلا خر لله ساجدا.
وأخرج عبد بن حميد والترمذي وابن المنذر وأبو الشيخ، عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله: "أربع قبل الظهر بعد الزوال تحسب بمثلين من صلاة السحر". قال رسول الله: "وليس من شيء إلا وهو يسبح الله تلك الساعة" ثم قرأ {يتفيؤوا ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله...} الآية كلها.
وأخرج ابن أبي شيبة عن سعد بن إبراهيم قال: صلوا صلاة الآصال حتى يفيء الفيء قبل النداء بالظهر، من صلاها فكأنما تهجد بالليل.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في الآية قال: فيء كل شيء ظله، وسجود كل شيء فيه سجود الخيال فيها.
وأخرج ابن جرير عن مجاهد في الآية قال: إذا زالت الشمس سجد كل شيء لله.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن مجاهد في الآية في قوله: {يتفيؤوا ظلاله عن اليمين والشمائل} قال: الغدو والآصال، إذا فاء ظل كل شيء. أما الظل بالغداة فعن اليمين، وأما بالعشي فعن الشمائل. إذا كان بالغداة سجدت لله، وإذا كان بالعشي سجدت له.
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي غالب الشيباني قال: أمواج البحر صلاته.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله: {داخرون} قال: صاغرون.
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر، عن قتادة في قوله
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله: {ولله يسجد ما في السموات وما في الأرض من دابة} قال: لم يدع شيئا من خلقه إلا عبده له طائعا أو كارها.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن في الآية قال: يسجد من في السموات طوعا، ومن في الأرض طوعا وكرها.
وأخرج الخطيب في تاريخه عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وابن مردويه، عن أبي هريرة قال: "مر النبي بسعد وهو يدعو بأصبعيه فقال له: يا سعد، أحد أحد".
وأخرج ابن أبي شيبة عن ابن سيرين قال: كانوا إذا رأوا إنسانا يدعو بأصبعيه، ضربوا إحداهما وقالوا:
وأخرج ابن أبي شيبة عن عائشة قالت: إن الله يحب أن يدعى هكذا، وأشارت بأصبع واحدة.
وأخرج ابن أبي شيبة عن ابن عباس قال: الإخلاص، يعني الدعاء بالأصبع.
وأخرج ابن أبي شيبة عن مجاهد قال: الدعاءهكذا - وأشار بأصبع واحدة - مقمعة الشيطان.
وأخرج ابن أبي شيبة عن ابن عباس قال: الإخلاص هكذا. وأشار بأصبعيه والدعاء هكذا يعني ببطون كفيه. وللإستخارة هكذا، ورفع يديه وولى ظهرهما وجهه.
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي صالح في قوله:
واخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج الفريابي وابن جرير عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن الأنباري في الوقف والابتداء، عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قولهك
وله الدين واصبا وله * الملك وحمد له على كل حال
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن الحسن في الآية قال: إن هذا الدين دين واصب...شغل الناس وحال بينهم وبين كثير من شهواتهم، فما يستطيعه من إلا من عرف فضله ورجا عاقبته.
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن في قوله:
وأخرج ابن جرير عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله:
أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن الضحاك في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في الآية قال: كانت العرب يقتلون ما ولد لهم من جارية فيدسونها في التراب وهي حية حتى تموت.
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر، عن ابن جريج في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم والبيهقي في الأسماء والصفات، عن ابن عباس في قوله:
أخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في الآية يقول: إذا قحط المطر لم يبق في الأرض دابة إلا ماتت.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر، عن قتادة في قوله:
وأخرج أحمد في الزهد عن ابن مسعود قال: ذنوب ابن آدم قتلت الجعل في جحره، ثم قال: أي والله... ومن غرق قوم نوح عليه السلام.
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الشعب، عن ابن مسعود قال: كاد الجعل أن يعذب في جحره بذنب ابن آدم، ثم قرأ {ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك على ظهرها من دابة}.
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي الدنيا في كتاب العقوبات، عن أنس بن مالك قال: كاد الضب أن يموت في جحره هولا من ظلم ابن آدم.
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي الدنيا وابن جرير والبيهقي في الشعب، عن أبي هريرة أنه سمع رجلا يقول: إن الظالم لا يضر إلا نفسه. فقال أبو هريرة: بلى. والله، إن الحبارى لتموت هزلا وكرها من ظلم الظالم.
وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله: "لو أن الله يؤاخذني وعيسى ابن مريم بذنونبا، وفي لفظ: بما جنت هاتان - الإبهام والتي تليها - لعذبنا ما يظلمنا شيئا".
وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر، عن مجاهد في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر، وابن أبي حاتم، عن سعيد بن جبير في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن في قوله:
وأخرج ابن مردويه، عن يحيى بن عبد الرحمن بن أبي كبشة، عن أبيه، عن جده أن رسول الله قال: ما شرب أحد لبنا فشرق أن الله يقول:
وأخرج عبد الرزاق في المصنف وابن أبي حاتم، عن ابن سيرين. أن ابن عباس لبنا فقال له مطرف: ألا تمضمضت؟ فقال: ما أباليه بالة، اسمح يسمح لك. فقال قائل: إنه يخرج من بين فرث ودم. فقال ابن عباس: قد قال الله
وأخرج عبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وأبو داود في ناسخه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والنحاس وابن مردويه والحاكم وصححه، عن ابن عباس أنه سئل عن قوله:
وأخرج الفريابي وابن أبي حاتم وابن مردويه، عن ابن عباس في الآية قال: السكر الحرام منه، والرزق الحسن زبيبه وخله وعنبه ومنافعه.
وأخرج أبو داود في ناسخه وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في الآية قال: السكر النبيذ، والرزق الحسن، فنسختها هذه الآية
وأخرج أبو داود في ناسخه وابن جرير، عن أبي رزين في الآية قال: نزل هذا وهم يشربون الخمر قبل أن ينزل تحريمها.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن عباس في الآية قال: السكر الخل، والنبيذ وما أشبهه. والرزق الحسن: الثمر والزبيب وما أشبهه.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن مردويه، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج الفريابي وابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر، عن ابن مسعود قال: السكر خمر.
وأخرج ابن أبي شيبة، عن سعيد بن جبير والحسن والشعبي وإبراهيم وأبي رزين مثله.
وأخرج عبد الرزاق وابن الأنباري في المصاحف والنحاس، عن قتادة في قوله:
وأخرج النسائي عن سعيد بن جبير قال: السكر الحرام، والرزق الحسن الحلال.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن الحسن في قوله:
وأخرج ابن الأنباري والبيهقي، عن إبراهيم والشعبي في قوله:
وأخرج الخطيب، عن أبي هريرة قال: قال رسول صلى الله عليه وسلم: "لكم في العنب أشياء تأكلونه عنبا، وتشربونه عصيرا ما لم ييبس، وتتخذون منه زبيبا وربا والله أعلم".
|